القائمة الرئيسية

الصفحات

الموقف الوبائي لفيروس كورونا في العراق


الموقف الوبائي لفيروس كورونا في العراق

وباء كورونا اصبح جائحة لامفر منها في العراق وفي بقية البلدان كون هذا الفيروس لم يتم التوصل الى علاج لحد الان ! لان هذا الفايروس يعمل على خنق الجهاز التنفسي ويبدأ بضرب الكلية وباقي اجزاء جسم الانسان , ظهر الصنف الاول من هذ الفايروس منذه تاريخ 1940 و1950 و1980 الى يومنا هذا لكن في كل فترة من هذه الفترات ياتي نوع مختلف يتم القضاء عليه,وليس قاتلا فتاكا بخلاف هذا النوع من الفايروس هذا النوع يختلف وله مهام اساسيه ومتعدده ينمو على سطح جلد الانسان بعدها يعمل على اختراق الجلد ليكون نواة داخل الخلية يبدأ بفترة الحضانة داخل هذه الخليه حيث يتغذى داخل الخلاي ويبدأ بالانتشار في الجسم.


الوضع المفضل له هو الجهاز التنفسي يبدأ بخنق الانسان بالاختناق حيث يعمل على خلق كمية كافية من الافرازات المخاطية التي تتجمع في القصبات والانابيب الهوائية مماتعمل على منع دخول الهواء الى جسم الانسان .


اعداد الاصابات المتنوعه في العراق بسبب فيروس كورونا

العراق اصبح بؤرة لهذى النوع من المرض كيف اصبح؟ العراق عبارة عن اقليات وطوائف لجميع المحافظات مؤلفة الوسط "سنة " والجنوب "شيعه" واقليم كردستان "خليط من جميع الطوائف " عندما تعرضت ايران لهذا الوباء اصبحت اعدادهم تتزايد في الاصابات والوفيات لديهم اصبحت تتفاقم يوما بعد يوم مما اضطرت البلدان الشقيقة الى غلق منافذها مع العراق اصبح ممرا دخولا وخروجا من والى ايران كونه منفذ تجاري معها وكون العراق يحتوي على الاضرحه التي ياتيها زوارا من جميع البلدان وعدم الامتثال الى الوقاية والحرص التي اشارت اليها "منظمة الصحة العالمية " بدأ العراق يصبح كتلة من الاصابات وتفاقمت اكثر واكثر لعدم التزام المواطنين بالوقاية الصحية واستهانتهم بهذا المرض كونهم لايصدقون الارقام والاحصائية التي تظهر من منظمة الصحة العالمية باعداد المصابين وحالات الاصابة كيف تظهر علامات الشحوب على وجه الانسان اثر الاصابة بهذا المرض .



الوقاية من هذا المرض

1-الالتزام بالوقاية الصحية.
2-عدم الخروج من البيت الى للحالات الطارئة مثل التسوق والعلاج.
3-عدم المزاورة والتقارب بينكم لضمان عدم انتقال المرض.
4-تعقيم اليدين عند ملامسة الاسطح.
5-تجنب الازدحامات التي تتسبب بانتقال الفيروس عن طريق الفم والتصافح.
6-استخدام المطهرات والمعقامات.
7- استخدام الكفوف اليدوية وارتداء الكمامات.